اربُّ سامحني
إذا نسيتُ حبك
إذا نسيت وعودك
إذ أهملتُ يوم الأحد "يوم الرب"
إذا نسيتُ صلبك من اجلي
إذا أسأتُ الحكم علي الآخرين
إذا نسيتُ إن كل إنسان هو أخي
إذا أخذ شئ ما مكانك في حياتي
إذا تمردتُ علي إمكاناتي
إذا أهملتُ دروسي وعملي
إذا أخطأتُ في صديقي
إذا أهملت صلاتي وتضرعاتي
إذا كنتُ قصير النظر ولم أراك في حياتي
إذا لم اكن شمعة تنير الطريق للآخرين
إذا لم أشكرك علي عطاياك
إذا لم اغفر خطايا أخي
إذا لم أعش ما أقوله
إذا لم ادفع العشور كاملة
إذا لم أفعل مثل السامري الصالح
إذا لم أقول الحق في وجه الأقوياء
إذا لم أناصر المظلوم
إذا لم ادفع كلَّ ما ليَّ لآخي الذي اشد منيَّ فقراً
إذا لم ابتسم في وجه الآخرين
إذا لم أندم علي كل هذا مثل المرأة الزانية وزكا
إذا نسيت وعودك
إذ أهملتُ يوم الأحد "يوم الرب"
إذا نسيتُ صلبك من اجلي
إذا أسأتُ الحكم علي الآخرين
إذا نسيتُ إن كل إنسان هو أخي
إذا أخذ شئ ما مكانك في حياتي
إذا تمردتُ علي إمكاناتي
إذا أهملتُ دروسي وعملي
إذا أخطأتُ في صديقي
إذا أهملت صلاتي وتضرعاتي
إذا كنتُ قصير النظر ولم أراك في حياتي
إذا لم اكن شمعة تنير الطريق للآخرين
إذا لم أشكرك علي عطاياك
إذا لم اغفر خطايا أخي
إذا لم أعش ما أقوله
إذا لم ادفع العشور كاملة
إذا لم أفعل مثل السامري الصالح
إذا لم أقول الحق في وجه الأقوياء
إذا لم أناصر المظلوم
إذا لم ادفع كلَّ ما ليَّ لآخي الذي اشد منيَّ فقراً
إذا لم ابتسم في وجه الآخرين
إذا لم أندم علي كل هذا مثل المرأة الزانية وزكا
اطلبوا
"اطلبوا الرب ... اطلبوا البر .اطلبوا التواضع" صف3:2
يصرخ النبى لشعبه : "اطلبوا الرب"! إنه لا يشير عليهم بطقوس دينية أو باحتفالات أو تقدمات
ولكى نطلب الرب، علينا أن نطلب البر ونبغضالشر. اصرخ إلى الرب فى توبة للغفران، واجعل البر هدفاً فى الحياة، وبذلك تجدالرب
كان هناك دائماً نداء الأنبياء. قد يركزالكهنة على الطهارة الطقسية، ولكن النبى نادى لأجل البر. ولكى يتم ذلك، يلزَم أنيطلب كل واحد التواضع
إن القلب المتكبر يبرر ذاته ويرفضالاعتراف بالخطية. اطلب التواضع عندما تأتى أمام الله. إن المتواضعين والتائبين همالذين يجدون الله
ليت الرب يدرِّب قلوبنا على التواضع وعلىحمل نيره، وعلى التعلُّم منه حتى يمكننا أن نحصل على الراحة
"احملوا نيرى عليكم وتعلموا منى لأنىوديع ومتواضع القلب. فتجدوا راحة لنفوسكم" مت29:11
يصرخ النبى لشعبه : "اطلبوا الرب"! إنه لا يشير عليهم بطقوس دينية أو باحتفالات أو تقدمات
ولكى نطلب الرب، علينا أن نطلب البر ونبغضالشر. اصرخ إلى الرب فى توبة للغفران، واجعل البر هدفاً فى الحياة، وبذلك تجدالرب
كان هناك دائماً نداء الأنبياء. قد يركزالكهنة على الطهارة الطقسية، ولكن النبى نادى لأجل البر. ولكى يتم ذلك، يلزَم أنيطلب كل واحد التواضع
إن القلب المتكبر يبرر ذاته ويرفضالاعتراف بالخطية. اطلب التواضع عندما تأتى أمام الله. إن المتواضعين والتائبين همالذين يجدون الله
ليت الرب يدرِّب قلوبنا على التواضع وعلىحمل نيره، وعلى التعلُّم منه حتى يمكننا أن نحصل على الراحة
"احملوا نيرى عليكم وتعلموا منى لأنىوديع ومتواضع القلب. فتجدوا راحة لنفوسكم" مت29:11
الخوف من المجهول
"بالإيمان إبراهيم لما دُعى أطاع .. فخرج هو لا يعلم إلى أين يأتى" عب8:11
إن واحداً من أكبر العوائق التى نواجهها فى إتباعنا للمسيح هو الخوف من المجهول. ونحن نتمنى أن نعرف مسبقاً نتيجة طاعتنا، وإلى أين يأخذنا الله
ولكننا نعطى فقط اليقين بأنه هو معنا وأنه الماسك بزمام الأمور. وبهذا اليقين نتقدم بثقة وجرأة إلى قلب المجهول
لقد كان إبراهيم نموذجاً لاستجابة شخص راغب ومستعد للسير مع الله إلى قلب مستقبل مجهول (عب8:11)، لقد عرف أن الله دعاه وقد أعطاه وعداً، وكان ذلك كافياً. لذلك كان راغباً ومستعداً لاستئمان الرب على مستقبله
ولنا نحن أيضاً أن نتمثل بإبراهيم فنثق بالرب من جهة المستقبل، ونخطو متقدمين إلى الأمام بالإيمان. فإذ نقف على عتبة سنة جديدة، فلنجدد اتكالنا على الرب فى دروب الحياة التى نجهل شعابها وصعابها، ولنتشجع بالرب رغم عدم معرفتنا إلى أين نحن ذاهبون، واثقين أن يده تقودنا ومحبته تسندنا. ألا تكفينا رفقته ؟؟
إن واحداً من أكبر العوائق التى نواجهها فى إتباعنا للمسيح هو الخوف من المجهول. ونحن نتمنى أن نعرف مسبقاً نتيجة طاعتنا، وإلى أين يأخذنا الله
ولكننا نعطى فقط اليقين بأنه هو معنا وأنه الماسك بزمام الأمور. وبهذا اليقين نتقدم بثقة وجرأة إلى قلب المجهول
لقد كان إبراهيم نموذجاً لاستجابة شخص راغب ومستعد للسير مع الله إلى قلب مستقبل مجهول (عب8:11)، لقد عرف أن الله دعاه وقد أعطاه وعداً، وكان ذلك كافياً. لذلك كان راغباً ومستعداً لاستئمان الرب على مستقبله
ولنا نحن أيضاً أن نتمثل بإبراهيم فنثق بالرب من جهة المستقبل، ونخطو متقدمين إلى الأمام بالإيمان. فإذ نقف على عتبة سنة جديدة، فلنجدد اتكالنا على الرب فى دروب الحياة التى نجهل شعابها وصعابها، ولنتشجع بالرب رغم عدم معرفتنا إلى أين نحن ذاهبون، واثقين أن يده تقودنا ومحبته تسندنا. ألا تكفينا رفقته ؟؟
احفظ واعمل
"لأن عزرا هيأ قلبه لطلب شريعو الرب والعمل بها، وليعلم إسرائيل فريضة وقضاء" (عزرا10:7
كان أربعة من خدام الله يتحدثون عن حسنات ترجمات الكتاب المقدس المختلفة
فقا أحدهم : إن ترحمة معينة تروقه بسبب بساطة لغتها ووضوحها. وعبَّر آخر عن تفضيله ترجمة أدق لأنها أقرب إلى الأصل العبرى واليونانى. أما الثالث فأكد إعجابه بترجمة حديثة مُفسرة ومُيسرة
ولكن الخادم الرابع ظل صامتاً حيناً. ثم قال : "أنا أحب ترجمة أمى أكثر الكل". فقال الثلاثة الآخرون مندهشين إنهم لا يعرفون أن أمه قامت بترجمة الكتاب المقدس. فأجاب : "نعم، لقد ترجمت الكتاب المقدس فى الحياة اليومية، وكانت ترجمتها أكثر الترجمات إقناعاً بين كل ما رأيت"
لقد ذكرهم هذا الخادم بأن التركيز الأهم يجب أن ينصب على تعلم كلمة الله والعمل بها. وتلك كانت الأولوية الأولى فى حياة عزرا. فلنقتد بعزرا فى طلب كلمة الله وترجمتها فى حياتنا!
كان أربعة من خدام الله يتحدثون عن حسنات ترجمات الكتاب المقدس المختلفة
فقا أحدهم : إن ترحمة معينة تروقه بسبب بساطة لغتها ووضوحها. وعبَّر آخر عن تفضيله ترجمة أدق لأنها أقرب إلى الأصل العبرى واليونانى. أما الثالث فأكد إعجابه بترجمة حديثة مُفسرة ومُيسرة
ولكن الخادم الرابع ظل صامتاً حيناً. ثم قال : "أنا أحب ترجمة أمى أكثر الكل". فقال الثلاثة الآخرون مندهشين إنهم لا يعرفون أن أمه قامت بترجمة الكتاب المقدس. فأجاب : "نعم، لقد ترجمت الكتاب المقدس فى الحياة اليومية، وكانت ترجمتها أكثر الترجمات إقناعاً بين كل ما رأيت"
لقد ذكرهم هذا الخادم بأن التركيز الأهم يجب أن ينصب على تعلم كلمة الله والعمل بها. وتلك كانت الأولوية الأولى فى حياة عزرا. فلنقتد بعزرا فى طلب كلمة الله وترجمتها فى حياتنا!
سأعود إليك
حينما أجد نفسى فارغاً من كل عمل صالح .. سأعود إليك
حينما أجد نفسى فاتراً وقلبى غير ملتهي .. سأعود إليك
حينما أسير فى الطريق ، وأراجع نفسى .. سأعود إليك
حينما يضعف جسدى .. سأعود إليك
حينما تشتد علىّ الحروب الروحية .. سأعود إليك
حينما أجد نقسى وحيداً ويتركنى الأحباء .. سأعود إليك
حينما يخاصموننى بلا سبب .. سأعود إليك
حينما تضعف همتى فى قيامى بواجبات الخدمة .. سأعود إليك
سأعود إليك لأخبرك عن كل أمورى فليس هناك شئ أخفيه عليك
فى نهاية كل خدمة سأعود إليك وأخبرك بما فعلت
حينما يشتاق قلبى إلى رؤياك والحديث معك .. فسأعود إليك
حينما أرى يمينك تسندنى وتشترك معى فى كل عمل .. فسأعود إليك
حينما يقابلنى النجاح ف حياتى .. فسأعود إليك
حينما أرى يمينك تسندنى وتشترك معى فى كل عمل .. فسأعود إليك
حينما أتدكر أعمالك معى فى الماضى متأملاً فى أمانتك .. فسأعود إليك
حينما أكلف بعمل جديد .. سأعود إليك . لترشدنى
حينما تتداخل الأمور علىّ وتصعب الرؤية .. سأعود إليك . لتبصرنى بالصالح
حينما أنظر إلى المستقبل .. سأعود إليك . لتمسك بيدى وتكمل معى المسيرة
حينما أطالع كلماتك المحيية .. سأعود إليك . لتنير عينىّ ,وتفتح بصيرتى لأرى عجائب من شريعتك
حينما أسمع عن نجاح خدمتك .. سأعود إليك
وحينما أرى امتداد الخدمة إلى أماكن بكر وجديدة .. سأعود إليك . لأشكرك وأطلب عوناً
حينما أرى امتداد الخدمة والحاجة إلى خدام كثيرين أمناء .. سأعود إليك . طالباً أن ترسل فعلة لحصادك
حينما أرى سحابة مظلمة توشك أن تحيط بالكنيسة ... سأرجع إليك طالباً أن تشملها برعايتك وتبدد أعدائها
حينما أسمع عن انتقال أحد الأحباء النافعين .. سأعود إليك طالباً راحة له وعوضاً صالحاً لكنيستك
حينما تقف الظروف مجتمعه لتعطل سير السفينة .. سأعود إليك أيها الربان الحكيم .. فالعمل عملك والكنيسة كنيستك
حينما أجد جدول أعمال اليوم مزدحماً .. سأعود إليك لتسهل كل الأمور
حينما يقف الشامتون أمامى والمستهزئون فاغرين أفواههم .. سأعود إليك لتطمئننى
سأعود إليك أيها الحبيب فى كل لحظة لأنى مشتاق إلى حبك
ها أنت قريب جداً منى
لا تخرجنى خارجاً
وعلى أى حال سأعود يوماً بعد إنتهاء شمس نهارى إليك وأكون معك إلى الأبد
نثق أنك فى السماء تصلى عنا يا أبانا
حينما أجد نفسى فاتراً وقلبى غير ملتهي .. سأعود إليك
حينما أسير فى الطريق ، وأراجع نفسى .. سأعود إليك
حينما يضعف جسدى .. سأعود إليك
حينما تشتد علىّ الحروب الروحية .. سأعود إليك
حينما أجد نقسى وحيداً ويتركنى الأحباء .. سأعود إليك
حينما يخاصموننى بلا سبب .. سأعود إليك
حينما تضعف همتى فى قيامى بواجبات الخدمة .. سأعود إليك
سأعود إليك لأخبرك عن كل أمورى فليس هناك شئ أخفيه عليك
فى نهاية كل خدمة سأعود إليك وأخبرك بما فعلت
حينما يشتاق قلبى إلى رؤياك والحديث معك .. فسأعود إليك
حينما أرى يمينك تسندنى وتشترك معى فى كل عمل .. فسأعود إليك
حينما يقابلنى النجاح ف حياتى .. فسأعود إليك
حينما أرى يمينك تسندنى وتشترك معى فى كل عمل .. فسأعود إليك
حينما أتدكر أعمالك معى فى الماضى متأملاً فى أمانتك .. فسأعود إليك
حينما أكلف بعمل جديد .. سأعود إليك . لترشدنى
حينما تتداخل الأمور علىّ وتصعب الرؤية .. سأعود إليك . لتبصرنى بالصالح
حينما أنظر إلى المستقبل .. سأعود إليك . لتمسك بيدى وتكمل معى المسيرة
حينما أطالع كلماتك المحيية .. سأعود إليك . لتنير عينىّ ,وتفتح بصيرتى لأرى عجائب من شريعتك
حينما أسمع عن نجاح خدمتك .. سأعود إليك
وحينما أرى امتداد الخدمة إلى أماكن بكر وجديدة .. سأعود إليك . لأشكرك وأطلب عوناً
حينما أرى امتداد الخدمة والحاجة إلى خدام كثيرين أمناء .. سأعود إليك . طالباً أن ترسل فعلة لحصادك
حينما أرى سحابة مظلمة توشك أن تحيط بالكنيسة ... سأرجع إليك طالباً أن تشملها برعايتك وتبدد أعدائها
حينما أسمع عن انتقال أحد الأحباء النافعين .. سأعود إليك طالباً راحة له وعوضاً صالحاً لكنيستك
حينما تقف الظروف مجتمعه لتعطل سير السفينة .. سأعود إليك أيها الربان الحكيم .. فالعمل عملك والكنيسة كنيستك
حينما أجد جدول أعمال اليوم مزدحماً .. سأعود إليك لتسهل كل الأمور
حينما يقف الشامتون أمامى والمستهزئون فاغرين أفواههم .. سأعود إليك لتطمئننى
سأعود إليك أيها الحبيب فى كل لحظة لأنى مشتاق إلى حبك
ها أنت قريب جداً منى
لا تخرجنى خارجاً
وعلى أى حال سأعود يوماً بعد إنتهاء شمس نهارى إليك وأكون معك إلى الأبد
نثق أنك فى السماء تصلى عنا يا أبانا
يُقيم المسيحيون في العالم كما تُقيم الروح في الجسد . الروح منتشرة في أعضاء الجسد انتشار المسيحيين في مدن العالم . الروح تقيم في الجسد، الا انها ليست من الجسد المنظور
المسيحيون انت تراهم في العالم، الا أن العبادة التي يؤدُّونها لله عبادة لا منظورة . الجسد يكره الروح ويعاديها، وإن لم ينله منها أذى، سوى انها تحول دون انغماسه في حمأة اللذات
العالم يكره المسيحيين، لا لانهم أساؤوا اليه، بل لكونهم يتصدَّون لما فيه من شهوات منحرفة فاسدة . تحب الروح الجسد الذي يكرهها، كما يحب المسيحيون مبغضيهم . الروح سجينة الجسد، ولولاها لما كان الجسد من حياة، والمسيحيون موثوقون في سجن العالم، ولولاهم لا قيام ولا حياة للعالم المسيحيون في الجسد، ولكنهم لا يحيون حسب الجسد . يصرفون العمر على الارض، الا انهم من مواطني السماء . يمتثلون للشرائع القائمة، الا أن نمط حياتهم يسمو كمالا على الشرائع . يتوددون الى الجميع، والجميع يضطهدونهم ويتنكرون لهم ويحكمون عليهم، وبموتهم يربحون الحياة انهم فقراء، وبفقرهم يغنون الكثيرين . يفتقرون الى كل شيء، وكل شيء فائض لديهم . يحتقرهم الناس، وباحتقار الناس إياهم يتمجدون . ينمُّون عليهم فيتبرَّرون، يشتمونهم فيباركون، يهينونهم فيكرَّمون، لا يعملون الا الصلاح، ويعاقبون كالسفلاء، وفي عِقابهم يتهللون، كأنهم يولَدُون للحياة .
تامل مركز الله في حياتك
ايه احساسك بربنا ؟ ايه احساسك بربنا ايه اللي تعرفه عنه؟ ايه اللي تعرف عن صفاته؟ايه مدى علاقته هذة الصفات بيك ؟ الله محبه ما علاقتك بهذه المحبه اللي هى الله الله رحيم ايه علاقتك بالرحمه الله موجود ايه علاقتك بيه بوجودة ايه قيمه ربنا في حياتك؟ المسيح سال التلاميذ من تظنون انى انا من تقولون انى انا انا ابقي ايه ومازال ربنا بيسالك انا ابقي ايه؟ انا ابقي ايه ؟ في واحد يقوله انت يارب انا هقولك انت ايه انت الاب الاب اللي كله حنان وعطف ابويا الخصوصي ابويا الخصوصي مش الاب الجسدى انت ليا اب خصوصي وانت يارب الصديق صديقي الخصوصي وانت يارب الحبيب شماله تحت راسي ويمينه تعانقنى انت يارب العشرة اللي مقدرش استغنى عنها ابدا بك اوجد واحيا واتحرك انت لست فكرة انت في كيانى انت في روحى انت في جسدى انت في دمى انت في فكرى انت بنسبالي كل حاجه انت بنسبالي انت اللي بتعمل فيا انا لا اعمل انت العامل انت المحرك انا بتحرك بيك انت الموجه انت تعمل فيا انت تعمل معى انت تعمل بي ربما لا افهمك ولكنى احسك ادركك ادراك داخلي لا يعبر عنه انا عارفك لكن الالفاظ مبتقدرش تعبر عن معرفتى ليك سؤال تانى هل ربنا دة خارج منك ولا داخل فيك؟ يعنى في حاجه خارجك اسمها ربنا في حاجه في السما اسمها ربنا لما اقول يارب ابص لفوق ولا ابص لجوه ابص في السما ولا ابص في قلبي فين ربنا دة موجود فين ؟ بالنسبه ليك هل انت عرفت ولا لسه معرفتوش هل عرفت ربنا ولا لسه معرفتوش ؟ ايه ربنا بالنسبالك انت تعرفه ولا متعرفوش هل في اختبار بالنسبه لربنا ولا مافيش هل عشت معاه ولا ماعشتش معاه هل ربنا بالنسبالك فكرة ام وجود يعنى فيه فكرة اسمها ربنا ولا فيه وجود حقيقي كيان حقيقي اسمه ربنا ايه اللي موجود ايه مكانه ربنا في حياتك من لا يبغض حتى نفسه من اجلي لا يستطيع ان يكون لي تلميذا هل انت نفسك بتحبها اكتر من ربنا متعك الشخصيه لذاتك الشخصيه افراحك الشخصيه ماليتك الشخصيه حريتك الشخصيه هل بتحب دة اكتر من ربنا ايه قيمه ربنا في حياتك ؟ولا واحد فيكه الاوبيقول يارب وكلكم تؤمنوا بالله وكلكم بتقولوا ربنا لكن ايه مركز ربنا في حياتك ربنا بيجى في ودان كل واحد فينا ويقوله كلمه في سرك جوابها في السر وانا هكتم السر ومقولش لحد مركزى في حياتك ايه مركزى في حبك ايه مركزى في مشغولياتك انا فين؟ وانت فين؟ عشان كدة قولتلكم علي ما اظن اسال نفسك اين موقعك علي خريطه الله اين موضعك علي خريطه الله انت فين؟ حدد علاقتك بربنا حدد علاقتك فيه انسان بيصلي ومالهوش علاقه بربنا بيصلي ومالهوش علاقه بربنا وربنا بيقول حين تبسطون ايديكم استر وجهى عنكم وان اكثرتم الصلاه لا اسمع مافيش علاقه بيقول هذا الشعب يبعدنى بشفتيه اما قلبه فمبتعد عنى بعيدا بيصلي ومافيش علاقه وفيه انسان بيصوم ومافيش علاقه كله علاقته بالصوم ايه نوع الاكل ايه معاد الاكل ايه الجوع لكن علاقه مافيش علاقه وفيه انسان بيروح الكنيسه يسمع ويتكلم ويتقابل باصحابه وبردة ربنا مافيش علاقه وفيه انسان بيقرا الكتاب المقدس يزداد معلومات ومعرفه ويدرسهم في مدارس الاحد وبينه وبين ربنا مافيش علاقه فيه علاقه مع الوسائط الروحيه لكن مش مع ربنا لان صلاته لسيت صلاة بالحقيقه وصومه ليس صوما بالحقيقه وذهابه للكنيسه ليس ذهابا بالحقيقه وداخل في عمليه روتينيه لا اكثر ولا اقل وبردة ربنا بيقول فين ما مركزى طب هسال سؤال ادينا احنا موجودين في الكنيسه حوالي 7000 او 8000 ربنا يقول ليا كام واحد في دول طبعا جايز يقول ليا 10000 لكن بالحقيقه كام واحد بتاع ربنا كام واحد يقدر يقول حبيبي لي وانا له تقوله من هوو الله هل هو الخالق هل هو المدبر هل هو الراعي يقولك الله دة حبيبي قول عليه زى ماتقول وسميه زى ماتسميه قول لكن دة حبيبي حبيبي لي وانا له من اول ماعرفته وعرفت الحب ولقيت كل عواطف العالم الاخرى خفيفه وبسيطه وسطحيه والحب الحقيقي اللي له ثقة وله عمق هو ربنا هو ربنا واللي بيحب ربنا يقوله يارب عايز اقعد معاك علي طول يقدر كل واحد فيكم يقول عايز اقعد معاك علي طول ولا فلان بالذات اقدر اقعد معاه كتير لكن ربنا مقدرش فلان بالذات اقدر اقعد معاه كتير لكن ربنا مقدرش مامركز ربنا في حياتك ربنا اصله طيب مابيقولش نحدد علاقتنا ونشوف ايه بالظبط ماشين ازاى وسايبك انت وضميرك وانت وقلبك لكن برضه السؤال مازال قائم انا عايز اسالك سؤال واحد انا مركزى في قلبك ايه ياسمعان ابن يونا اتحبنى مافيش غير كدة اتحبنى تقول طبعا بحب ربنا اوع تضحك علي روحك وتقول طبعا بحب ربنا اوع تضحك علي روحك وتقول طبعا بحب ربنا بتحب ربنا ازاى اسالك كام سؤال بتحب ربنا قلبك متشعلق فيه وبتفكر فيه ليل ونهار وطول مانت ماشي عقلك في ربنا وواحد يكلمك تنساه وتسرح في ربنا وتحط ايدك في جيبك وطلع الصورة بحبك يارب وتمسك الكتاب المقدس وتقوله عايز اقرا كلامك يارب قلبك متشعلق بيه ولا بنحبه حب مع ايقاف التنفيذ ايه الحب دة ايه الحب دة بتحب ربنا زى فلان ولا زى فلانه عقلك متشعلق بيه تقوله اشتاقت نفسي اليك يالله عندك هذا الاشتياق متى اقف اتراءة امام الرب محبوبا هو اسمك يارب فهو طول النهار تلاوتى ياريت نعيد النظر الي حقيقه عواطفك ومدى علاقتنا بربنا مدى حبنا لربنا مدى تفطيمنا للرب علي كل شئ وعلي كل احد وعلي كل شهوه وعلي كل رغبه حينئذ اذا كانت لنا هذه العلاقه بالله نتحرر من الداخل وهذه هى الحريه الحقيقيه ازاى انا بحب الحاجه الفلانيه مربوط بيها بحب الولد ولا البنت الفلانيه مربوط بيه بحب اللقب ولا الشهرة الفلانيه مربوط بيه بحب المال مربوط بيه بحب الجسد مربوط بيه لكن اذا اتفكيت من كل دول وبقيت احب ربنا يبقي نلت حريتى لا بقيت مربوط بدة ولا بدة ولا بدة بقيت مفكوك محلول مافيش روابط مش بتسلسل بحاجه انا حر كدة زى العصفور اللي بيطير علي شجرة يحط علي شجرة ويسيبها ويروح شجرة تانيه حريته مش متعلق بحاجه يلاقي قصاده شويه حب ينقي وحدة واتنين ويسيبهم ويمشي مش متعلق بيهم مش متعلق بحاجه قلبه حر من الداخل هل انت حررت من الداخل لما محبه ربنا حررتك من كل شهوه اخرى ولا لسه لسه مربوط لسه مقيد لسه ممسوك كل شئ تمسك فيه هو اللي بيمسك فيك عارفين يعنى ايه الكلام دة كل شئ انت بتمسك فيه هو اللي بيمسك فيك بيقيدك بيسلسلك بتبقي خاضع ليه خاضع لمحبته متى تتحرر متى تصير لك حر مافيش حاجه في العالم بيتسيطر عليك ايه مكانه ربنا في حياتك ايه مكانه ربنا في حياتك نقوله يارب اعطينى ذاتك اعطينى حبك اعطينى عشرتك معك لا اريد شئيا علي الارض